هذا يجعل من كندا بيئة جاذبة للأطراف التي تبحث عن وسيلة محايدة وسريعة لحل نزاعاتها، خاصة مع إمكانية التحكيم عن بُعد، الذي أقدّمه كخدمة قانونية موثوقة باللغة العربية للمقيمين من الجالية العربية في كندا.
ختامًا، فإن الجمع بين التزامات كندا الدولية عبر اتفاقية نيويورك، ومرونة أنظمتها الداخلية، وخدمة التحكيم عن بُعد المخصصة للعرب، يجعل من التحكيم الخيار الأمثل لكل من يسعى لحل نزاعه بطريقة احترافية وسريعة وآمنة.